تأمل عميق يمحي آثار النوم من على وجهي, وينسيني الكثير من المشاغل..
سهر وقلق دائم يأخذ مني مجهودا عميقا في التفكير والتخيل...
كل ذلك برجاء الوصول بكامل فكري وقواي إلى تلك الشخصية التي ابحث عنها و اتمناها...
لا يراها الكثيرون في, ولكني لا أرى نفسي إلى في ذلك الشخص الذي أراه بشكله الغريب الجذاب ونظارته الكبيرة الغريبة عن المألوف, صاحب الشخصية التي دائما ماحيرت اجمل نساء المدينة وعاشقي الليل والحانات...
يقبع في بيت صغير متواضع في وسط البلد, متوسطا دائما آلته الكاتبة و ذلك الجرامافون العتيق الذي يستمع من خلاله إلى تلك الاسطوانات الكلاسيكية, و بعض من الانتيكات القيمة المهترئة التي أبحث عنها, و فناجين القهوة الفارغة التي تملأ المكان الذي تزينه بقايا الأوراق المتناثرة.....
أعتقد اني سأظل أنميهـا إلى أن أصل اليها في الواقع,, فهي ما أؤمن به, و ما أراه في كل حلم وكل لحظة صفاء بيني وبين نفسي و هو ما أراه مقدرا لي !!
لا مفر من هذا ولا يأس..
كل منا له سجيته و طباعه..
و هذا أنا.
سهر وقلق دائم يأخذ مني مجهودا عميقا في التفكير والتخيل...
كل ذلك برجاء الوصول بكامل فكري وقواي إلى تلك الشخصية التي ابحث عنها و اتمناها...
لا يراها الكثيرون في, ولكني لا أرى نفسي إلى في ذلك الشخص الذي أراه بشكله الغريب الجذاب ونظارته الكبيرة الغريبة عن المألوف, صاحب الشخصية التي دائما ماحيرت اجمل نساء المدينة وعاشقي الليل والحانات...
يقبع في بيت صغير متواضع في وسط البلد, متوسطا دائما آلته الكاتبة و ذلك الجرامافون العتيق الذي يستمع من خلاله إلى تلك الاسطوانات الكلاسيكية, و بعض من الانتيكات القيمة المهترئة التي أبحث عنها, و فناجين القهوة الفارغة التي تملأ المكان الذي تزينه بقايا الأوراق المتناثرة.....
أعتقد اني سأظل أنميهـا إلى أن أصل اليها في الواقع,, فهي ما أؤمن به, و ما أراه في كل حلم وكل لحظة صفاء بيني وبين نفسي و هو ما أراه مقدرا لي !!
لا مفر من هذا ولا يأس..
كل منا له سجيته و طباعه..
و هذا أنا.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق